
قد اكون بشتى الطرق مستفز وقد اكون بارد للبعض الاخر فبالنظر للمجتمع الحالى فى مصر التى لم تعد محروسة كما يقال كان يقال عليها يضطرنى الى التكتم بعض الشىء الى السخرية البعض الاخر الى غناء اغنية لاحمد عدوية " اللى راح راح يا قلبى وشكوتك لله " وهو ما اظنه اصبح صحيح جدا فى ظل سماع كلمة حسبى الله ونعم الوكيل على كل لسان فالكل مهتم بنفسه فقط ولا احد منا يهتم بالمجتمع ككل وايضا من يقولون انهم يهتمون باحوال الفقراء ما هم الا بائعى سياسه داخل اسطوانة غاز فارغة يبحثون فيها عن الشو الاعلامى القبيح الذى سيظل قبيح رغم ان الفنون هى سر تفوقنا فى الماضى .
بالنظر الى الاخبار ...
الخبر الاول عن الجاسوسية التى متهم بها شاب مصرى ومعه اثنان من اسرائيل لما يظل الاتهام واضح لذلك الشاب ولما لا نحاكم كل المذنيبين واولهم رئيس الجمهورية والذى هو من فتح الباب لذلك بتعاونه الدائم مع اسرائيل وجعلهم حليفه الاول ومع ذلك لا استعجب من كلمة رئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلية "أمان" السابق الذى قال ان مصر هى المسرح الكبير لجهاز الاستعلامات والاستخبارات الاسرائيلية وايضا فهم احدثوا فتنه وايضا انهم نشروا التفاهات بين الشعب حتى لا يخسرون مصالحهم حين وفاة حسنى مبارك الذى سيظل نائما حتى يراهم داخل القصر الرئاسى بسراى القبة فهم يريدون انقسام الشعب حتى بعد وفاته حتى لا يخسرون شىء لهم داخل مصر ومن هنا السؤال يطرح نفسه سياده الرئيس
" لماذا تكون صداقة مع دوله " اسف للفظ " تتجسس على بلدك ومصالح بلدك ؟ "
الخبر الثانى هو ان هناك احد الشيوخ فى البحيرة اصدر فتوى بهدر دم الدكتور محمد البرادعى والشيخ القرضاوى
ايقنت ذلك بشده بسبب التخلف السائد داخل مصر ومصدره الشيوخ " الهليبة " فى مصر والذين اعطوا البشر دروسا وهمية فى الدين فاصبح للمواطن المصرى التباهى بدينه فى شتى المجالات والطرق وكل شىء امامه ولعلنى استغربت اكثر حينما وصف " شخص قلايب لى بشده " يحيى سعادة حينما توفى ( هو مقلش الشهاده ...!!!!! ) الرد الطبيعى ليه ( مش انت اللى هتحاسبه ربنا اللى هيحاسبه ) طبعا الفكرة بتاعتى كانت صعقة عليه وعصبية شديدة لدرجه انه حاول يمسك المصحف الشريف ويعرفنى انه صح ولكن للاسف اننا بنخالف القواعد وبننسى ان ربنا رحيم غفار وانه مش صعب عليه انه يسامح يحيى سعادة حتى ان كان يحيى سعادة هو من النوع اللى بيهوى التفاهه وبيدخله فى عقول الشعب العربى ككل خاصة فى كليباته مع اشهر مطربات العرب ولكن حسابه مع ربه فقط وليس لى وليس لكم ولسنا من نقول ان مكانه جهنم او مكانه الجنه للاسف اصبحنا جهلة فى الدين بشكل فظيع والسبب معلوم .
اضطر الى قول انى عايش فى حالى ومليش علاقه بشىء افضل من انى اموت مقهور
ولسه عايش وبقول
اللى راح راح يا قلبى وشكوتك لله
اصبحنا على حافة اننا نبقى
كيمو
بالنظر الى الاخبار ...
الخبر الاول عن الجاسوسية التى متهم بها شاب مصرى ومعه اثنان من اسرائيل لما يظل الاتهام واضح لذلك الشاب ولما لا نحاكم كل المذنيبين واولهم رئيس الجمهورية والذى هو من فتح الباب لذلك بتعاونه الدائم مع اسرائيل وجعلهم حليفه الاول ومع ذلك لا استعجب من كلمة رئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلية "أمان" السابق الذى قال ان مصر هى المسرح الكبير لجهاز الاستعلامات والاستخبارات الاسرائيلية وايضا فهم احدثوا فتنه وايضا انهم نشروا التفاهات بين الشعب حتى لا يخسرون مصالحهم حين وفاة حسنى مبارك الذى سيظل نائما حتى يراهم داخل القصر الرئاسى بسراى القبة فهم يريدون انقسام الشعب حتى بعد وفاته حتى لا يخسرون شىء لهم داخل مصر ومن هنا السؤال يطرح نفسه سياده الرئيس
" لماذا تكون صداقة مع دوله " اسف للفظ " تتجسس على بلدك ومصالح بلدك ؟ "
الخبر الثانى هو ان هناك احد الشيوخ فى البحيرة اصدر فتوى بهدر دم الدكتور محمد البرادعى والشيخ القرضاوى
ايقنت ذلك بشده بسبب التخلف السائد داخل مصر ومصدره الشيوخ " الهليبة " فى مصر والذين اعطوا البشر دروسا وهمية فى الدين فاصبح للمواطن المصرى التباهى بدينه فى شتى المجالات والطرق وكل شىء امامه ولعلنى استغربت اكثر حينما وصف " شخص قلايب لى بشده " يحيى سعادة حينما توفى ( هو مقلش الشهاده ...!!!!! ) الرد الطبيعى ليه ( مش انت اللى هتحاسبه ربنا اللى هيحاسبه ) طبعا الفكرة بتاعتى كانت صعقة عليه وعصبية شديدة لدرجه انه حاول يمسك المصحف الشريف ويعرفنى انه صح ولكن للاسف اننا بنخالف القواعد وبننسى ان ربنا رحيم غفار وانه مش صعب عليه انه يسامح يحيى سعادة حتى ان كان يحيى سعادة هو من النوع اللى بيهوى التفاهه وبيدخله فى عقول الشعب العربى ككل خاصة فى كليباته مع اشهر مطربات العرب ولكن حسابه مع ربه فقط وليس لى وليس لكم ولسنا من نقول ان مكانه جهنم او مكانه الجنه للاسف اصبحنا جهلة فى الدين بشكل فظيع والسبب معلوم .
اضطر الى قول انى عايش فى حالى ومليش علاقه بشىء افضل من انى اموت مقهور
ولسه عايش وبقول
اللى راح راح يا قلبى وشكوتك لله
اصبحنا على حافة اننا نبقى
كيمو