الخميس، ٢٠ أغسطس ٢٠٠٩

هويه مفقوده فى زمن الحريات


حينما انظر الى نفسى اظن انى مختلف عن الاخرين نظرا لبعض النقاط الهامه التى سوف تظهر فى سرد الكلمات لكن لما هو الاختلاف هل لانى بشر طبيعى ام لانى ولدت لاب يعشق ارض الوطن ام لانى عشت حياه غريبه الاطوار والتفكير اظن انى لا اعلم فى ظل اختلاف راى الاخرين عن شخص يدعى انا وما هى ال ( انا ) سؤال صعب اجابته لاى شخص فانا لا اعلم نفسى لانى لا ارى نفسى قبيح حتى لو كنت بقبح الدنيا والاخره السؤال هو ماذا يعتقد البعض عنى ؟؟؟؟؟؟؟؟ اريد ان اتكلم عن بعض الافكار التى تراودنى وهى ما هى الحريه بالنسبه اهل هى كل شىء حر طالما لا اعترض على الغير ولا اؤذى الغير اظن انها بالنسبه لى هكذا فقد افتقد بعض التدين لكن اعلم كلام الله ولكن دينى لله ليس للشخص بذاته الذى يخرج ويقول انت مخطىء لانك وووووو اظن ان حوار الاديان لن ينتهى الى يوم الدين لكن كل بنى ادم وجد على تلك الارض حر فى دينه لان الدين لله والوطن للجميع اتفق مع البعض على ان الهويه لابد ان تتغير ويخذف خانه الديانه منها ويتب بدل منها مصرى هل حينما يقوم احد افراد الشرطه بسؤالى عن هويتى اقول له لا فانا مسلم او لا فانا مسيحى فهل هذا يشفع لى تجاهه حينما اخطىء اظن انها وجهات نظر لكنى اعرض وجه نظرى تجاه مجتمعى الذى اقترب من التمثل بالقبح من فتنه الى اضطهاد لست برجل دين حتى افتى ولست الا بشخص عادى جدا لكن حريه العقيده مكفوله من زمن الفراعنه الى عصر احفادهم الذين لا يقبلون الا بعقيدتهم فليس سوى ان نرضى ان يعيش الكل سواء مثلما فعل اجددنا ونظرا للحديث عن الحريه هناك ايضا حريه المرأه التى يقول عنها الكثيرون انها مفقوده فى زمن الالفيه الجديده اقول لا فاحيانا كثيره لا نتطرق ان فى استطاع المرأه ان تتحرش بالرجل مثلما يفعل الرجال وايضا لها الحريات فى كل شىء ولو فقدتها فليس ذنب الرجل بل ذنب الشخص بذاته لقد استوحيت فكره الموضوع من حوار حدث فى دار الاوبرا ولكنى اردت عدم التحدث لان الحوار لم يجد حل للحريه بالنسبه للمراه فى وجود الكثير منهم نظر الى المراه على انها شىء ناقص ( الرجال قومون عن النساء ) اظن العكس فالرجل مثل المراه فى ذلك الزمن الذى لا يتمثل فى القوه بل فى التفكير انها وجهات نظرى للمجتمع الذى فقد معنى الحريه

الاثنين، ١٠ أغسطس ٢٠٠٩

عيان من شوارعنا

اسف بجد اسف لغيابى لكن الظروف اكبر منى ومنكم اولا انا بحتضر يعنى الجيوب الانفيه عملتها وخلتى اكح 158965 مره ى اليوم وكمان كنت هبطل سجاير او خلاص قربت ابطل ( مع انى بعيط ) على العموم انا موجود معاكم ومتزعلوش منى بجد واسالو اسلام ديو ومحاسن صابر هما شافو حالتى وبيخافوا يتكلموا معايا لاعديهم حاسس انى بقى اسلام استاذ كلينكس اكبر مسنهلك مناديل فى الاسبوع الى فات وكمان خبر ليكم مهم افتتحنا راديو المطلقات واللينك اهو هنا ادخل شوف واسمع حلقتى الاولى من برنامج من شوارعنا تقديمى ومحدش يتريق عليا بجد انا اسف وبعتذر ليكم كلكم وادعو لى بالشفا او ادعولى انى ابطل اكح بس