
دائماً الإجابة هى تونس , حتى عندما قامت ثورات الربيع العربى أجمع كانت البداية تونس حتى فى سرعة الإنتخابات وإحترام صندوق الإقتراع دون وجود أى قوى تقرر ما هو حلال أو حرام أو ماده ثانية و ما شبه كانت تونس , وحتى الأن لم تقم السلطات المصرية بتكريم خالد سعيد شهيد الطوارئ بينما قامت تونس بتكريم البوغزيزى بوضع صورته على طابع البريد , وأيضاً بوضع أسمه على أكبر ميداين تونس .
هل لازال النظام الحالى يتعامل معنا على أساس أنه لم تكن هناك ثورة , فالأجابة هنا هى تونس أيضاً فخالد سعيد لازال يتم تشويهه من قبل بقيا النظام السابق بتهمة لفافة البانجو الشهيرة , وأيضاً يتم القبض على العديد من النشطاء الذين قاموا بالثورة المصرية وأيضاً فى تونس وزيرة البيئة عمرها 26 سنة وهو فارق السن بينها وبين وزير البيئة فى حكومة الجنزورى , فدائماً الإجابة تونس .
هناك ٦ تعليقات:
النت بطئ ماشوفتش الاغنية
وبعدين مصر ازاي نسيت خالد سعيد
مش طلع بلطجي ياعم
كيموو أنت فاكر مصر أية ألبوم تذكارى ولا أية بالظبط
الأهم من تكريم فرد راحت حياتة ضحية ظلم
أن يتوجد حل رئيسى ومقنع يترفع بية الظلم أصلا وبعد كدة يتكرم البرنززززز
ونسيت أقولك مبروك ياصحبى
الاغنيه رهيبه ياكيمو
ومهما هيحصل
فكرينه
وهيتجاب حقه
والف مبروك
وكل سنه وانتاطيب
اولا : الف مبروك يا كيمو ولو انها جت متأخرة :(
ثانيا : هو احنا عندنا ثورة ؟؟؟؟؟
إذا طلعت لينا مصر الى بنحلم بيها ده هيكون عند روح خالد سعيد أحسن منحط صورته على طابع بريد لان حياته هتبقى اتمنت صح
إرسال تعليق